منتديات شباب ميديا ملتقى الشباب العرب
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا

ادارة المنتدي



منتديات شباب ميديا ملتقى الشباب العرب
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا

ادارة المنتدي



منتديات شباب ميديا ملتقى الشباب العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 مقامات الزهراء عليها السلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ايهاب السيد
عضو فعال
عضو فعال
ايهاب السيد


ذكر
عدد المساهمات : 34
مستوى التقييم : 100
تاريخ الميلاد : 28/03/1983
تاريخ التسجيل : 09/04/2010
العمر : 41
الاقامة : وسط الاحزان
المهنة : اعمال حرة
المزاج : جيد

مقامات الزهراء عليها السلام Empty
مُساهمةموضوع: مقامات الزهراء عليها السلام   مقامات الزهراء عليها السلام Empty2010-04-17, 3:51 pm

اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم يا كريم

وصلي على فاطمه وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

واجعلنا من شيعتها ومحبيها انك ارحم الراحمين


[size=21][size=21]--------------------------------------------------------------------------------[/size][/size]

[size=21][size=21][size=21]ايها الاحبة ان الزهراء عليها السلام لها مقامات عند الله ورسوله[/size][/size][/size]

[size=21][size=21][size=21]والائمة والانبياء وكافة العلماء ,ونحن بدورنا نورد لكم تلك المقامات[/size][/size][/size]


[size=21][size=21][size=21]إنّ من المقامات التي خصت بها فاطمة الزهراء عليها السلام هو مقام الرضا أي ان الله يرضى لرضاها ويغضب لغضبها ، حيث جاءت الكثير من الروايات الشريفة المأثورة عن الرسول وأهل بيته عليهم السلام لتؤكد هذه المنقبة العظيمة للصديقة الشهيدة. [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]وهذا مما يدل على كونها ذو مقام عالي وشرف سامي لها عند الله تعالى : إذ لا معنى ان يرضى الله لشخص من دون أن يكون له عند الله منزلةً وكرامةً عليه ، وهذا مما يساعد عليه العرف العقلائي إضافة إلى الشواهد القرآنية الكثيرة على هذه المسألة ، فنحن نجد من خلال الممارسات الحياتية ان الكثير من الاصدقاء مثلاً يرضون لرضا شخص معين بالحق ويقبلون شفاعته وتوسطه أو رضاه عن شخص معين لحل مشكلة ما ، وكذلك الحال في الغضب ، وعلى هذا الاساس تكون فاطمة كريمة عند الله تعالى لعلو شأنها ومنزلتها عنده لذلك يرضى لرضاها ويغضب لغضبها. [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : « يا فاطمة ان الله ليغضب لغضبك ويرضى لرضاك »(1). [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]وكذلك ما ورد عنه صلى الله عليه وآله وسلم انه قال : « يا فاطمة أبشري فلك عند الله مقامٌ محمودٌ تشفعين فيه لمحبيك وشيعتك فتُشفعين »(2). [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]ويظهر أيضاً مقامها عند الباري عز وجل من خلال الحديث الطويل الذي يروى عن أهل بيت العصمة عن الله تعالى حيث يقول الباري عز وجل : [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]« يا فاطمة وعزتي وجلالي وارتفاع مكاني لقد آليت على نفسي من قبل أن أخلق السموات والأرض بألفي عام أن لا أعذب محبيك ومحبي عترتك بالنار »(3). [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]فأي منزلة ومقام لها عند الله تعالى بحيث يقسم الله تعالى بعزته وجلاله أن لا يعذب بالنار شيعة الزهراء ومحبيها ، وهذا الحديث له مقام عالي يثبته حديث آخر[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]____________[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21](1) المناقب : 3 | 106.[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21](2) كنز الفوائد : 1 | 150.[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21](3) سفينة البحار : 2 | 375. [/size][/size][/size]



[size=21][size=21][size=21]ورد في شفاعة الزهراء عليها السلام في يوم القيامة واعطاء الكرامة العظمى لها آنذاك. [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]ومن المقامات الأخرى لها عليها السلام هو علة الايجاد أي أنها كانت علة الموجودات التي خلقها الباري عز وجل وكما ورد في الحديث الذي يقول فيه الباري عز وجل : « يا أحمد ! لولاك لم خلقت الأفلاك ، ولولا علي لم خلقتك ولولا فاطمة لما خلقتكما »(1). [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]ولا نريد الوقوف مع هذا الحديث الآن بل نترك بحثه إلى الفصول القادمة من هذا الكتاب ، وكثيرة هي المناقب والمقامات التي لها عند الله تعالى.[/size][/size][/size]



[size=21][size=21][size=21]ب ـ مقامها عليها السلام عند الملائكة[/size][/size][/size]


[size=21][size=21][size=21]في حديث طويل .. « ... فقالت الملائكة : إلهنا وسيدنا لمن هذا النور الزاهر ، الذي قد أشرقت به السموات والأرض ؟ فأوحى الله إليها : هذا نور اخترعته من نور جلالي لأمتي فاطمة ابنة حبيبي ، وزوجة وليّي وأخو نبيّي وأبو حججي على عبادي ، أُشهدكم ملائكتي أنّي قد جعلت ثواب تسبيحكم وتقديسكم لهذه المرأة وشيعتها ومحبيها إلى يوم القيامة »(2). [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]وهذا يعني انها عليها السلام لها مقام النور الزاهر عند الملائكة فهم يعرفونها في السماء بالنور الزاهر الذي أزهرت السماوات والأرض بنورها ولأجل ذلك سميت بالزهراء.[/size][/size][/size]



[size=21][size=21][size=21]جـ مقامها عليها السلام عند الأنبياء والنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم[/size][/size][/size]


[size=21][size=21][size=21]أما عند الأنبياء فهذا ما يدل عليه الحديث المأثور عن أهل بيت العصمة عليهم السلام الذي يقول : ما تكاملت نبوة نبي من الأنبياء حتى أقر بفضلها ومحبتها وهي الصديقة الكبرى وعلى معرفتها دارت القرون الاولى ، حيث يظهر من هذا الحديث ان لها مقام سامي عند الأنبياء لأنه ما تكاملت نبوتهم حتى أقروا بمنزلتها ومقامها وفضلها[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]____________[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21](1) ملتقى البحرين : 14 ، فاطمة بهجة قلب المصطفى : 9 ، عن كشف اللآلي.[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21](2) تأويل الآيات : 1 | 137 | ح 16 ، البرهان : 1 | 392 ح 5. [/size][/size][/size]

[size=21][size=21][size=21]ومحبتها ، واللطيف هنا انما الأقرار يكون عند من له الحق على الآخرين ، وعليه يكون الأنبياء أقروا لله تعالى ـ لأنه هو صاحب الحق عليهم ـ بفضلها ومحبتها ، أما عند النبي صلى الله عليه وآله وسلم فان مقامها رفيع ولو أردنا أن نكتب عن مقامها عند الرسول لاحتجنا إلى مجلدات في هذا الأمر ولكن على ما يسعنا المقام نقول : ان مقامها يظهر من خلال أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم نفسه حيث تارة يقول فداك أبوك ومرة أخرى يقول لها اُم أبيها ، وأخرى بضعة مني ولحمها لحمي ودمها دمي ولكن الأهم من هذا كله فإنها عليها السلام يكفي من مقامها ومنزلتها عند الرسول صلى الله عليه وآله انه قال في حقها : « من عرف هذه فقد عرفها ، ومن لم يعرفها فهي فاطمة بنت محمد وهي بضعة مني وهي قلبي الذي بين جنبي فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله »(1). [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]وأيضاً قوله صلى الله عليه وآله وسلم : « ومن أنصفك فقد أنصفني ، ومن ظلمك فقد ظلمني ، لأنك منّي وأنا منك ، وأنت بضعة من وروحي التي بين جنبيّ ثم قال صلى الله عليه وآله وسلم : « إلى الله أشكو ظالميك من امتي »(2).[/size][/size][/size]



[size=21][size=21][size=21]د ـ مقامهاعليها السلام عند الأئمةعليهم السلام[/size][/size][/size]


[size=21][size=21][size=21]ورد عن الإمام الحسن العسكري عليه السلام أنه قال : [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]« نحن حجج الله على خلقه وجدتنا فاطمة حجة الله علينا »(3) وهذا الحديث من الأحاديث العظيمة الذي أعطى لفاطمة عليها السلام وعلى لسان حفيدها الحسن العسكري عليه السلام أكبر شهادة عظمى بحقها ، وسيأتي مفصلاً البحث حول هذا الحديث الشريف. [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]ويظهر من خلال حديث أخر عظم منزلة ومقام فاطمة عند الأئمة عليهم السلام حيث[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]____________[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21](1) كشف الغمة : 1 | 467 ، الفصول المهمة : 128 ، نور الأبصار : 52 ، ونزهة المجالس : 2 | 228.[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21](2) كشف الغمة : 1 | 498.[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21](3) تفسير أطيب البيان : 3 | 226. [/size][/size][/size]


[size=21][size=21][size=21]خرج من الناحية الشريفة عن الإمام المهدي ( عجل الله تعالى فرجه الشريف ) أنه قال : « وفي ابنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لي أسوة حسنة... »(1) فأي مقام يظهر لنا من خلال هذا التوقيع الشريف والذي بين فيه الإمام ( عجل الله تعالى فرجه الشريف ) أن له اسوة حسنة بفاطمة أي اتخذها قدوة له يتأسى بها في المعضلات والمصائب. [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]وهناك الكثير من المقامات التي اشتركت الزهراء عليها السلام مع الأئمة فيها من حديث كونهم الصراط المستقيم واشتراكها معهم فيه وكذلك كونهم الكلمات التي تلقاها آدم عليه السلام لتوبته واشتراكها معهم في المباهلة مع وفد نجران والذي تدل على أنها كانت قطب الرحى الذي دار في المباهلة وكونها الشجرة الطيبة واشتراكها في النور معهم والتطهير في آية التطهير ... الخ من المناقب والمقامات العالية لها عليها السلام ولقد تظافرت الروايات الشريفة على هذه المقامات.[/size][/size][/size]



[size=21][size=21][size=21]هـ مقامها عليها السلام عند العلماء والمحدثين[/size][/size][/size]


[size=21][size=21][size=21]1ـ قال ابن صبّاغ المالكي : ولنذكر طرفاً من مناقبها التي تشرف هذا النّسب من نسبها ، واكتسى فخراً ظاهراً من حسبها ، وهي فاطمة الزهراء بنت مَنْ أنزل عليه : سبحان الذي أسرى ، ثالثة الشمس والقمر ، بنت خير البشر ، الطاهرة الميلاد ، السيّدة بإجماع أهل السّداد(2). [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]2ـ قال الاُستاذ عبد الزهراء : ونحن حين نتناول الحديث عن الزهراء عليها السلام بصفتها غرس النبوّة ، وشجرة الإمامة ، فإنّما تنكشفُ لنا أبعادُ الرّسالة الإسلامية بطابع تجسيدي نلمسه في كل جانب من جوانب شخصيّتها عليها السلام ونحن نتابعها ، ففي قرانها بعليِّ بن أبي طالب عليه السلام تنجلي لنا الصورة الحيّة التي رسمها الإسلام للقرآن الذي ارتضاه خالق هذا الوجود ، وفي مواقفها البطولية بعد وفاة أبيها يتكشّف لنا المدى[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]____________[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21](1) البحار : 53 | 179 و 180 ، غيبة الطوسي : 172 ، الاحتجاج : 2 | 277 ، الزام المناصب : 1 | 439.[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21](2) الفصول المهمة : 143. [/size][/size][/size]


[size=21][size=21][size=21]البعيد الذي رسمه الإسلام للمرأة من حقوق وواجبات ، ومدى فاعليتها في بناء المجتمع الإسلامي. وعلى هذا الأساس تقاس سائر جوانب شخصية الزهراء عليها السلام(1). [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]3ـ قال العلامة محمد بن طلحة الشافعي : اعلم ـ أيّدك الله بروح منه ـ أن الأئمة الأطهار المعدودة مزاياهم في هذا المؤلّف ، والهداة الأبرار المقصودة سجاياهم بهذا الصنّف لهم برسول الله زيادة على اتصالهم به بواسطة فاطمة عليها السلام. فبواسطتها زادهم الله تعالى فضل شرف وشرف فَضْل ، ونيل قدر وقدر نيل ، ومحلَّ علوّ وعلوّ محلّ ، وأصل تطهير وتطهير أصل ... فانظر بنُور بصيرتك ـ أمدّك الله بهدايتها ـ إلى مدلول هذه الآية(2) وترتيب مراتب عباراتها وكيفيّة إشارتها إلى علوّ مقام فاطمة الزهراء في منازل الشرف وسمو درجتها ، وقد بيّن ذلك وجعلها بينه وبين عليًّ تنبيهاً على سرّ الآية وحكمتها ، فإن الله عزَّ وجل جعلها مُكتَفةً من بين يديها ومن خلفها ليظر بذلك الاعتناء بمكانتها . وحيث كان المراد من قوله « وأنفسَنا » نفس عليًّ مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم جعلها بينهما إذا الحراسة بالأحاطة بالأنفس أبلغ منها بالأنباء في دلالتها(3). [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]4ـ قال الحافظ أبو نعيم الإصفهاني : ومن ناسكات الأصفياء وصفيّات الأتقياء فاطمة ـ رضي الله تعالى عنها ـ السيّدة البتول ، البضعة الشبيهة بالرسول ، وأوّلهم بعد وفاته به لحوقاً ، كانت عن الدنيا ومُتعتها عازفةً ، وبغوامض عيوب الدنيا وآفاتها عرافة(4). [/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]5ـ قال عبد الحميد ابن أبي الحديد : وأكرم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فاطمة إكراماً عظيماً أكثر مما كان الناس يظنُّونه وأكثر من إكرام الرجال لبناتهم ، حتى خرج بها عن حدّ حبّ الآباء للأولاد ، فقال بمحضر الخاصّ والعامّ مراراً لا مرّة واحدة ، وفي مقامات مختلفة لا في مقام واحد : « انها سيدة نساء العالمين ، وإنها عديلة مريم بنت عمران ، وإنها إذا مرّت في الموقف في الموقف نادى مناد من جهة العرش : يا أهل الموقف غضُّوا أبصاركم[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21]____________[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21](1) الزهراء : 12 ـ 13.[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21](2) يعني قوله تعالى : قل تعالوا نَدْع أبناءنا وأبناءَكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكُم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين : ( آل عمران : 61 ).[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21](3) مطالب السؤول : 6 و 7.[/size][/size][/size]
[size=21][size=21][size=21](4) حلية الأولياء : 2 | 49. [/size][/size][/size]



[size=21][size=21][size=21][size=21]نسألكم الدعاء
اخوتي

[/size][/size][/size][/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقامات الزهراء عليها السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مفاخرة بين الإمام علي والسيدة فاطمة الزهراء عليهما السلام
» من هي أم البنين عليها السلام ؟؟
» اربعون سؤال عن القلب يجيب عليها المعصومون عليهم السلام ادخل واستفاد
» السلام على قمر الهواشم ابا الفضل العباس عليه السلام
» من عظمة الزهراء ع ان الله زوجها الامام علي ((ع))

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب ميديا ملتقى الشباب العرب  :: المنتديات العامة :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: